حفل إشهار مشروع معالجة صعوبات التعلم
ضمن شراكة استراتيجية ناجحة ومثمرة مع الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية والبنك الإسلامي للتنمية وصندوق التضامن الإسلامي للتنمية والعديد من الجامعات العربية والمؤسسات الأكاديمية ونخبة من الخبراء والباحثين.
ويُعد هذا المشروع واحدًا من مجموعة مسارات تعليمية تصدى لها البنك الإسلامي للتنمية، ضمن مبادرة رائدة لدعم برنامج تعليم اللاجئين والنازحين السوريين، تحت شعار ” حتى لا يبقى طفلٌ سوريٌ محرومًا من التعليم”، وهو الأمر الذي يتقاطع مع الرؤية الاستراتيجية للهيئة الخيرية الرامية إلى توفير فرص تعليمية للفئات الضعيفة ذات مخرجات نوعية.